ترانسفر

في أواخر أيام الحصار حول الغوطة الشرقية الذي امتد لأكثر من خمس سنوات، لجأ مجموعة من الشباب إلى أحد الأقبية المهجورة هروبا من القصف الصاروخي العشوائي، فانضم إليهم لاحقا عدد من الأسر الفارة من الموت.

في أواخر أيام الحصار حول الغوطة الشرقية الذي امتد لأكثر من خمس سنوات، وتحديدا في شهر آذار/ مارس 2018، لجأ مجموعة من الشباب إلى أحد الأقبية المهجورة هروبا من القصف الصاروخي العشوائي، فانضم إليهم لاحقا عدد من الأسر الفارة من الموت، لتجمعهم هموم مشتركة وعلاقات إنسانية في القبو.. فإلى أي مدى تتطور الأحداث تحت الأرض؟