على بعد بضعة كيلومترات فقط من الجبال الصحراوية المهيبة لخليج العقبة، في زاوية صغيرة من البحر الأحمر، تقع واحدة من أكثر الشعاب المرجانية تنوعًا وحيوية على كوكب الأرض.